فضاءات

يعرف الأميركيون أن باريس لم تعد وحدها عاصمة الموضة، بعد أن اكتسحت بنطلونات الـ«جينز» العالم مع بلوزات الـ«تي شيرت» وأحذية الرياضة «نايكي» وغيرها من الماركات والتقليعات الأميركية. لذلك فإن الأبحاث هناك باتت تعنى عن كثب بمعرفة خريطة الموضة، وميول الشعوب، والعوامل المحلية التي تفرمل عولمة الملابس. الأميركيون

في وقت تزداد فيه شكوى المثقفين وعاشقي الكتب والناشرين أيضا من ارتفاع أسعار الورق، وابتعاد الكتاب عن متناول الأغلبية من بسطاء القراء في مصر، كان «سور الأزبكية» المكان التاريخي للكتب الرخيصة والنادرة يتمرد على «القاهرة» ويتجول في الأقاليم، يقدم بضاعته إلى عشاقه، بأسعار زهيدة، وبحلة أكثر تأنقا وجودة. الفكرة

يفاخر أبناء البحرين باللؤلؤ، الذي عرفت به دلمون قديما وحديثا، فاللؤلؤ البحريني يعد من أفخر أنواع المجوهرات وأثمنها. وما زال البحرينيون يتذكرون، كيف كرم نائب حاكم البحرين الشيخ حمد بن عيسى بن علي آل خليفة، أمير الشعراء أحمد شوقي، عندما أهداه شجرة مذهبة مرصعة باللؤلؤ الطبيعي البحريني، عند تنصيبه أميرا

أصدر الشاعر السعودي حسن الزهراني، حتى الآن، ثمانية دواوين شعرية، ولديه ثلاث مجموعات شعرية أخرى معدة للطبع، وهو يعتقد أن الشعر السعودي ينطلق إلى عصره الذهبي، مشيرا في حوار لـ«الشرق الأوسط» في الرياض إلى وجود حركة شعرية لافتة أشاد بها النقاد العرب وصنفوها في طليعة الحركة الشعرية العربية في هذه المرحلة.

يخوض الدكتور، علي حرب، في مؤلفاته حروبا في ميادين عدة في الوقت عينه، ليكشف عن معان جديدة وعلاقات متطورة للبديهيات والمسلمات، فالقاعدة التي يرتكز عليها بحثه، وأي بحث، قابلة لإعادة النظر، والجدل والنقاش حولها يعيدها إلى دائرة المتحول، فالتغيير يطال الأفكار الركائز، كما يطال الأدوار والمهمات وصور الحياة

صدر العدد الثامن والعشرون من مجلة «الجوبة» الثقافية، متضمنا ملفا بعنوان «المجلات الثقافية - قراءة في أزمة القراءة» شارك فيه كل من هشام بنشاوي وعبد الرحمن الدرعان وملاك الخالدي وإبراهيم الحجري وضحى آل زعير وخالد فهمي وعبد الدائم السلامي وعمران عز الدين ومحمد البشتاوي. ونشرت المجلة دراسات ومواضيع نقدية،

يمكن القول إن الأدب السنغالي هو أحد أشهر آداب منطقة أفريقيا الغربية، وإن معظم أعماله كتبت باللغة الفرنسية. لكن هناك نصوصا أخرى كتبت بالعربية، أو بلغة «الولوف» المحلية. ويمكن القول أيضا إن الأدب السنغالي هو الفعالية التي تلمع وتشرق أكثر من سواها في بلاد السنغال. فهذه البلاد أنجبت بعضا من كبار الكتاب

تستطيع القراءة أن تكون نافذة أو بابا يفتح على أفق من المسائل والهموم والقضايا التي تتزاحم على جدول أعمال الكاتب العربي، لكن القراءة هنا تحاول أن تكون مفتاحا للكتابة التي لا تعيرها الثقافة العربية الكثير من الاهتمام. إذ لا معنى لأي كتابة لا تستطيع أن تكون حقلا لقراءة ما. غير أننا يمكن أن نقول إن كتاب

كنت وما زلت مؤمنا بضرورة الإضاءة على بدايات المفكرين والأدباء والشعراء، لسببين، أحدهما سلبي، لكونها مطمورة في العتمة بالصدفة أحيانا وبميعاد في معظم الأحيان، والآخر إيجابي لأنها بمثابة الأساس في عماراتهم الفكرية والأدبية، لذلك نشرت 17 مقالة موثقة في مجلة «الصياد» عن مجموعة من المبدعين أمثال عمر أبو

* تعيد الكاتبة المصرية ميرال الطحاوي في روايتها الجديدة «بروكلين هايتس» الصادرة - حديثا - عن دار «ميريت» بالقاهرة مساءلة صراع الشرق والغرب، الذي طالما شكل مدارات أعمال روائية عربية من أبرزها «موسم الهجرة للشمال» للروائي السوداني الطيب صالح. تجسد الرواية في فضاء سردي متنوع الرؤى والمستويات، ومن

المؤلف: ستيغ لارسون * الكتاب: «الطيران إلى البلد» المؤلف: جنيفر واينر * الكتاب: «البحث» المؤلفة: نورا روبرتس * الكتاب: «المساعدة» المؤلفة: كاثرين ستوكيت * الكتاب: «خاص» المؤلفان: جيمس باترسون ومكسيم باترو * الكتاب: «يوميات أوباما» المؤلفة: لورا انغراهام * الكتاب: «يقول أبي» المؤلفة: